الأبواب

الجمعة، 8 يوليو 2011

الاسطوره


يحكى ان هناك اسطوره تناقلتها الاجيال على مر الزمان .
هو انسان في خلقته لكنه اسطوره في قدراته , له العديد من الانجازات ,
انقذ كثير من الارواح , جال وصال في الكره الاضيه كيفما اراد .
كان دائما يلبي نداء  المحتاج ويساعده , خاض كثير من الحروب ضد الفاسدين .
كانت دائما حياته  ف خدمه الغير . سعى ف نشر السلام ,
حكاياته واساطيره لو دونت لكانت بمئات المجلدات .
بالطبع عرفتوه , لان اساطيره وقصصه منتشره ف كل البلاد 
ولمن لا يعلم الاسطوره هي:
.
.
.
.
.
.
.
الاسطوره هي (اسماعيل عزالي)
الكل يعلم ان كل الكلام السابق كذب ومن خيالي انا  ,
لكن لست انا الوحيد الذي يخترع القصص ع نفسه , 
فهناك من ادعى انه صاحب الضربه الجويه في حرب اكتوبر,
وهناك من ادعت الخبره والمعرفه وهي حاصله ع الشهاده الابتدائيه فقط,
وهناك من ادعى الشرف والامانه وثبت انه لص ,
وايضا هناك من ادعى الصدق والدين ولكنه اكبر المنافقين ,
ومع اختلاف الادعاءات واختلاف الاشخاص الا انهم اجتمعوا في زمان واحد ,
وبعد سقوط الاقنعه وظهور بعض الحقائق , 
يريد الشعب القصاص , 
لماذا تم الافراج عن  المتهمين ف قتل الابرياء؟
هل بالفعل هم غير مسئولون ؟
وام على رأي المثل ( اللي ليه ضهر ماينضربش على شاشته)؟

 





0 التعليقات:

إرسال تعليق