خطأ من؟
اليوم كانت هناك مباره للزمالك وكانت نتيجه المباراه التعادل .
ولكن بعد المباره انطلقت جماهير الزمالك ترجع سبب التعادل وضياع الدوري الى الجكم وهذا هو المتوقع .
ولكن كان هناك سؤال يجول ف ذهني هل كل مباراه يكون هو خطأ الحكم ؟
لماذا لايكون خطأ النادي؟
وعندما بحثت عن اجابه لذلك السؤال وجدت انه ليس نادي الزمالك وحده الذي يرمي خطأه ع غيره,
ولكني وجدت ان معظم المصريين لديهم نفس الصفه.
البعض يخطئ ولايعترف بخطأه وعندما تواجهه تكون انت المخطئ ,
وتذكرت حينها الكثير والكثير من المواقف التي لم الوم نفسي فيها وايضا لم يعترف الغير بخطئهم .
ولكني وجدت ان هناك اشخاصا تكون هذه الصفه ظاهره فيهم بصوره كبيره جدا ,
وهم لايعترفون ابدا بخطئهم وكأنهم معصومون من الخطأ.
وتذكرت حينها شخص هو صديقي وزميلي واحبه كثيرا لديه هذه الصفه ,
ولكننا وجدنا حلا معه عندما يخطئ ونريد ان نواجهه ونمنعه من ان يفعل ذلك مره اخرى.
نقول له هذه الجمله (انت مش غلطان بس ماتعملش كده تاني) .
لااعلم ان كان هذا الحل صواب ام خطئ , لكن كانت له ثمارا عظيمه معنا .
لان هذه الجمله اراحتنا من النقاش الطويل الذي لايفيد فهو دائما لايعترف بخطئه ,
وايضا كان هو ينفذ كلامنا ولايفعل ذلك الشئ مره اخرى .
ولكن اذا تخيلنا كل من لديه هذه الصفه عمل ف مجال المحاماه فهو بالتاكيد سيحقق نجاحا باهرا.
فهو كما لايثبت لنفسه انه مخطئ ,سيثبت في المحكمه ان موكله ايضا غير مخطئ .
وسيكون ذلك شيئا يسيرا عليه .
اعلم انني قدمت حلولا ونصائح استحق عليها جائزه نوبل
ولكني ف النهايه اعود الى سبب كتابتي للموضوع وهو نادي الزمالك,
و احب ان اقول لنادي الزمالك :
( انت مش غلطان ولكن ماتضيعش الفرصه من ايدك تاني)
مع العلم بأني زملكااااااااااااااااااااااااوي
ولكن بعد المباره انطلقت جماهير الزمالك ترجع سبب التعادل وضياع الدوري الى الجكم وهذا هو المتوقع .
ولكن كان هناك سؤال يجول ف ذهني هل كل مباراه يكون هو خطأ الحكم ؟
لماذا لايكون خطأ النادي؟
وعندما بحثت عن اجابه لذلك السؤال وجدت انه ليس نادي الزمالك وحده الذي يرمي خطأه ع غيره,
ولكني وجدت ان معظم المصريين لديهم نفس الصفه.
البعض يخطئ ولايعترف بخطأه وعندما تواجهه تكون انت المخطئ ,
وتذكرت حينها الكثير والكثير من المواقف التي لم الوم نفسي فيها وايضا لم يعترف الغير بخطئهم .
ولكني وجدت ان هناك اشخاصا تكون هذه الصفه ظاهره فيهم بصوره كبيره جدا ,
وهم لايعترفون ابدا بخطئهم وكأنهم معصومون من الخطأ.
وتذكرت حينها شخص هو صديقي وزميلي واحبه كثيرا لديه هذه الصفه ,
ولكننا وجدنا حلا معه عندما يخطئ ونريد ان نواجهه ونمنعه من ان يفعل ذلك مره اخرى.
نقول له هذه الجمله (انت مش غلطان بس ماتعملش كده تاني) .
لااعلم ان كان هذا الحل صواب ام خطئ , لكن كانت له ثمارا عظيمه معنا .
لان هذه الجمله اراحتنا من النقاش الطويل الذي لايفيد فهو دائما لايعترف بخطئه ,
وايضا كان هو ينفذ كلامنا ولايفعل ذلك الشئ مره اخرى .
ولكن اذا تخيلنا كل من لديه هذه الصفه عمل ف مجال المحاماه فهو بالتاكيد سيحقق نجاحا باهرا.
فهو كما لايثبت لنفسه انه مخطئ ,سيثبت في المحكمه ان موكله ايضا غير مخطئ .
وسيكون ذلك شيئا يسيرا عليه .
اعلم انني قدمت حلولا ونصائح استحق عليها جائزه نوبل
ولكني ف النهايه اعود الى سبب كتابتي للموضوع وهو نادي الزمالك,
و احب ان اقول لنادي الزمالك :
( انت مش غلطان ولكن ماتضيعش الفرصه من ايدك تاني)
مع العلم بأني زملكااااااااااااااااااااااااوي
0 التعليقات:
إرسال تعليق